mohammedalmorsi
mohammedalmorsi
mohammedalmorsi
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا المنتدى ساحة وفضاء واسع لتبادل الأفكار الابداعية التى تقيم مجتمعا فاضلا تجمع بين الماضى الجميل والحاضر الذى نححاول صناعته بدماء الشرفاء المخلصين فى بلداننا العربية والاسلامية وآملنا أن يحيا الانسان عيشة مطمئنة راضية فيها نفسه بالخير ولا ننسى شهداء راب
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ما مستقبل تيارات الإسلام السياسى؟ المصدر: مجلة الشباب بقلم: محمد فتحى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 253
تاريخ التسجيل : 11/02/2013
العمر : 52

ما مستقبل تيارات الإسلام السياسى؟ المصدر: مجلة الشباب بقلم:   محمد فتحى  Empty
مُساهمةموضوع: ما مستقبل تيارات الإسلام السياسى؟ المصدر: مجلة الشباب بقلم: محمد فتحى    ما مستقبل تيارات الإسلام السياسى؟ المصدر: مجلة الشباب بقلم:   محمد فتحى  Icon_minitime1الأربعاء مارس 05, 2014 9:49 am


- سيطر التيار الإسلامي على الخريطة السياسية عقب ثورة 25 يناير. فقد أسسوا أحزابهم وأصبح لهم نصيب الأسد من مقاعد البرلمان والمشاركة في صناعة القرار. ووصلوا إلى الذروة مع الفوز بمنصب الرئاسة عن طريق د. محمد مرسي لكن دوام الحال من المحال. فعقب ثورة 30 يونيو تراجعت تلك الأحزاب في الشارع وبخلاف حزب النور يبدو أن كل تيارات الإسلام السياسي عادت لما كانت عليه قبل 25 يناير 2011 والآن ونحن نحتفل بالذكرى الثالثة للثورة. كيف يرون مستقبلهم السياسي؟ وما ردهم على سؤالنا "رايحين على فين"؟
فى البداية يقول نادر بكار - مساعد رئيس حزب النور -: كل ما نرجوه أننا في الفترة المقبلة وفي خلال الستة أشهر الباقية على انتهاء خارطة الطريق يجب أن نكون ملتزمين بتلك الخريطة وتلك الخطوات إلي أن نضع أقدامنا على أول الطريق الصحيح للمسار الإصلاحي والديمقراطي، ومهما كانت أوجه القصور في تلك الخريطة. فهناك حد أدنى من الالتزام لكي نصل مرة أخرى ونستكمل العملية الديمقراطية المطلوبة، ودون الالتزام بذلك أعتقد أنه سيكون هناك مشكلة، وبشكل عام بالتأكيد سنأخذ وقتاً طويلاً إلي أن نصل إلي الطريق الصحيح، كما أن الأحداث التي نمر بها في الشارع بالتأكيد تعطلنا، ولكن فلنركز على حد أدنى من الالتزام من الطريق الذي اخترناه لأنه حاليا لا يوجد طريق آخر غيره.
أما عن مستقبل التيار الإسلامي فيقول: هذا التيار حصل على نسبة 70% في البرلمان الماضي، وهذه النسبة حمّلته أعباء كبيرة، فالفترة المقبلة لعلها ترهق غيره من التيارات، وسيظهر لكل تيار حجمه الحقيقي في الشارع، إلي أن يحدث توازن ونبتعد عن فكرة الفائز والخاسر، فيجب أن يكون هناك فهم لمعنى الشراكة الحقيقية، وأرى أن نسبة الـ70% لن تتكرر مرة أخرى بالتأكيد، فالتيار الإسلامي تضرر كثيرا بسبب ممارسات الإخوان سواء في سنة حكم الدكتور محمد مرسي أو ما بعد 30 يونيو، وكان من الممكن أن يتم إنقاذ كل ذلك لو كان الرئيس السابق وافق على انتخابات رئاسية مبكرة، ولكن مرحلة ما بعد 30 يونيو أثرت في سمعة التيار الإسلامي التي اهتزت، ولن يتم تصحيح ذلك إلا بالممارسة على الأرض، ويجب أن نعلم أنه لم يكن لدى أحد شىء يفعله كإنجاز، فالفوز في الانتخابات ليس إنجازا، فيجب أن يكون هناك عمل حقيقي من الجميع، ولكن التيار الإسلامي سيستمر، بالرغم من كل ذلك، وإن قلّت نسبته بالتأكيد بسبب كل ما حدث.
الجماعة الإسلامية
ويقول د. ناجح إبراهيم - المفكر الإسلامي والقيادي بالجماعة الإسلامية سابقا -: جاءت الفرصة للحركة الإسلامية بعد ثورة 25 يناير ونجاح الحركة الإسلامية لأول مرة في تكوين أحزاب سياسية واكتساح البرلمان ثم الرئاسة ثم تشكيل الوزارة لكن انهار كل شىء بعد عزل د. مرسى، ودخلت مصر دوامة العنف والعنف المضاد، ويتم شحن الحركة الإسلامية إلى المعتقلات وتنتقل من كراسى السلطة إلى السجون، لتضيع نهائياً الفرصة، فالحركة الإسلامية أساءت للمشروع الإسلامي، ولكن المشروع الإسلامي لم يسقط بسقوط مرسي والإخوان، حيث لم يسقط المشروع الإسلامي من قبل بوفاة النبي صلي الله عليه وسلم، أو بسقوط الدولة الأموية أو العباسية، فالمشروع الإسلامي دعوة وإصلاح وليس مشروع سلطة.
انهيار شعبية الإسلاميين
ويقول د. عمار علي حسن - المتخصص في شئون الحركات الإسلامية -: مستقبل الأحزاب الدينية متوقف على أدائهم في المرحلة المقبلة، ولكن إذا أقر الدستور الجديد حظر قيام أو ممارسة الأحزاب علي أساس ديني، وثبت للشعب أن رجال الدعوة، الذين ليسوا أعضاء في الحزب، يمارسون دورًا سياسيًا بارزًا، ويتدخلون في عمل الحزب أو أن الحزب ككيان سياسي ينحرف عن دوره الرئيسي في المنافسة على السلطة وطرح بدائل للمشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فسيدفع هذا الواقع الملتبس الآخرين، لرفع دعاوى قضائية بحله، مستندين للدستور وقانون الأحزاب المنبثق عنه، ومن ثم الكرة في ملعب الأحزاب الإسلامية، وعليها أن تفصل بين الدعوة والسياسة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohammedalmorsi.forumegypt.net
 
ما مستقبل تيارات الإسلام السياسى؟ المصدر: مجلة الشباب بقلم: محمد فتحى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاة روسية خارقة! المصدر: مجلة الشباب
» نورهان تستعد لـ"ابن حلال" المصدر: مجلة نصف الدنيا بقلم: شريف حسن
» "آن" الأمريكية أول قسيسة مصرية المصدر: مجلة نصف الدنيا
» زواج أديب. يثير حقد الرجال ورعب النساء! المصدر: مجلة نصف الدنيا
» تأجيل مفاجئ للقاء محلب مع شباب الثورة المصدر: الأهرام المسائى بقلم: أحمد ياسين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mohammedalmorsi :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: